
هي كلمات تقال و لكن من الصعب فهمها او نسيانها ربما تكون صعبه لاننا نواجه امواج بحر الحياه بمفردنا بدون شريك او صديق
و ربما لانها تمر بمسامعنا كالصواعق فتشل حركة القلب و لا يمكننا سماع دقاته فنعتقد للوهله الاولى اننا قد موتنا و لكن عندما نفيق نجد القلب قد نزف حتى الموت و العين دمعت حتي جفت دموعه فسالت دمائه هو الاخر فضاعت منا الروئيه و اصبحنا في ظلمة بحر الحياه لانرى شيء و لا نشعر بشء و يتملكنا الخوف من المجهول و كل شيء من حولنا مجهول
او ربما لاننا نكون سعداء و يصب علينا كلمات تشبه في احساسها الرصاص المذاب بسخونته ليصلبنا في اماكنا نعاني من الالم و لا نستطيع التحرك لنعلم بعد ذلك ان هذا السائل هو الرصاص و لكنه جف فصلبنا في اماكننا بدون حراك
او ربما لان كل من حولنا فر قبل هبوب الريح ليتركوننا وحدنا نواجه العواصف و الصواعق
اما بالنسبة اللي فهي خروج الروح لتترك الجسد هامدنا دون حراك يعاني شدة البرد و تتجمد الاطراف و يبدء القلب في التوقف تدريجيا تشعر به يموت و لا تستطيع مسحه دموع و مداوت جروحه و فجاه تجده امامك صريع ينظر لك نظرات عتاب و كانه يعاتبك لانك تركته في تلك الايادي بلا مباله و يعاتبك لانك تعلم بانه ضعيف و ازلت جميع الجدران من حوله حتي انه وهو يصارع المنيه لم يجد شيء يتكئ عليه او حتي يختباء من كل السهام الموجه اليه و انت تنظر و تصب جم غضبك عليه و تعاتبه و قد اصبحت بلا مشاعر و احاسيس
و ها انت اخيرا تودعه و تغلق الابواب عليه هو و الالام يعانيها و لا تريده ان يعاتبك او يشعرك بالامه التي يعانيها اين ذهب ضميرنا يقولها و يكررها و يكررها و يشعرك دون رغبتا منه بوغزاته التي يعانيه تبداء بالبكاء و الشكوى من الالام و قد نسيت الامه
كم من مره قال لك الا تجرب و اتهمته بانه خوافا بالزور و كم من مرة قال لك الا تبعد اتهمته بانه سبب معانتك في الوجود و كم من مره اخبرك بخوفه حتي الجنون من الرحمن الودود و تجاهلته كانه مجنون حتي اصابك ما تستحقه من الهموم

اخيرا يا جماعه و الله كنت مبسوط و قلت المدونه بقى مالينا غموم و ما لحقتش اتهنا واديني بكتب تاني هموم
مكانش نفسي احط صورة لان حالتي صعبه و مش لاقي كلمات كفايه تعبر عن اللي جويه غير ان مش فاهم...مش عارف قلبي بيوجعني ليه
و ربما لانها تمر بمسامعنا كالصواعق فتشل حركة القلب و لا يمكننا سماع دقاته فنعتقد للوهله الاولى اننا قد موتنا و لكن عندما نفيق نجد القلب قد نزف حتى الموت و العين دمعت حتي جفت دموعه فسالت دمائه هو الاخر فضاعت منا الروئيه و اصبحنا في ظلمة بحر الحياه لانرى شيء و لا نشعر بشء و يتملكنا الخوف من المجهول و كل شيء من حولنا مجهول
او ربما لاننا نكون سعداء و يصب علينا كلمات تشبه في احساسها الرصاص المذاب بسخونته ليصلبنا في اماكنا نعاني من الالم و لا نستطيع التحرك لنعلم بعد ذلك ان هذا السائل هو الرصاص و لكنه جف فصلبنا في اماكننا بدون حراك
او ربما لان كل من حولنا فر قبل هبوب الريح ليتركوننا وحدنا نواجه العواصف و الصواعق
اما بالنسبة اللي فهي خروج الروح لتترك الجسد هامدنا دون حراك يعاني شدة البرد و تتجمد الاطراف و يبدء القلب في التوقف تدريجيا تشعر به يموت و لا تستطيع مسحه دموع و مداوت جروحه و فجاه تجده امامك صريع ينظر لك نظرات عتاب و كانه يعاتبك لانك تركته في تلك الايادي بلا مباله و يعاتبك لانك تعلم بانه ضعيف و ازلت جميع الجدران من حوله حتي انه وهو يصارع المنيه لم يجد شيء يتكئ عليه او حتي يختباء من كل السهام الموجه اليه و انت تنظر و تصب جم غضبك عليه و تعاتبه و قد اصبحت بلا مشاعر و احاسيس
و ها انت اخيرا تودعه و تغلق الابواب عليه هو و الالام يعانيها و لا تريده ان يعاتبك او يشعرك بالامه التي يعانيها اين ذهب ضميرنا يقولها و يكررها و يكررها و يشعرك دون رغبتا منه بوغزاته التي يعانيه تبداء بالبكاء و الشكوى من الالام و قد نسيت الامه
كم من مره قال لك الا تجرب و اتهمته بانه خوافا بالزور و كم من مرة قال لك الا تبعد اتهمته بانه سبب معانتك في الوجود و كم من مره اخبرك بخوفه حتي الجنون من الرحمن الودود و تجاهلته كانه مجنون حتي اصابك ما تستحقه من الهموم

اخيرا يا جماعه و الله كنت مبسوط و قلت المدونه بقى مالينا غموم و ما لحقتش اتهنا واديني بكتب تاني هموم
مكانش نفسي احط صورة لان حالتي صعبه و مش لاقي كلمات كفايه تعبر عن اللي جويه غير ان مش فاهم...مش عارف قلبي بيوجعني ليه