الاثنين، ٢١ مايو ٢٠٠٧

القلم في يدي

انا لست جيدا في استعمل القلم و لكني حاولت الكثير من المرات رغبت في اخراج طاقتي المكبوته عن طريق الكتابه حيث اعتادت يدي ان لا تكتب فهي فقط قادره علي الرسم عندما تمسك بالقلم و اني لا يراودني شعور الكتابه منذ القدم وذلك حفظا للذكريات من النسيان

هناك ٣ تعليقات:

غير معرف يقول...

اييييييييييه يا راجل التواضع ده بس ؟؟
لما انت ملكش فى الكتابه والقلم فى ايدك بس امال احنا ايه بقى عمرنا ما شفنا اقلام هههههههه
بص يا سيدى المدونه كلها رائعه بجد انا مكنتش عارف احط تعليق على اى بوست كلهم اجمد من بعض فقررت احطو هنا
ناقصك بس تدقيق لغوى بسيط وتركيز فى الصور وهتبقى المدونه دى صاروخ
مدونه جامده فعلا
بيدو

huda gamal يقول...

اخى العزيز مصطفى: لا
لا استطيع ان اصف لك شعورى وانا اتجول داخل مدونتك ، كأنى أتجول داخلك وكنت اكاد لا اصدق انى اعرف هذا الشخص
انت انسان اكثر من رائع ومدونتك اظهرت فى جوانب رائعه اخرى لم تكن باديه عليك
كل بوست يستحق التعليق ولكن اعذرنى لضيق الوقت ودعنى اثنى على اسلوبك الادبى الرائع وحسك الفنى العالى فى تنسيق المدونه
ملاحظات صغيره جدا ستجعل من مدونتك اروع مدونه دخلتها حتى اليوم

غير معرف يقول...

بصراحة مش لقية تعبير اقوله لك
اكثر من انك فعلا انسان حساس اوي واحساسك عالي فعلا وزوقك رقيق رجاء الاهتمام بالصور واسم الموضوع
واقترح عليك بان تعمل تعمل صندوق بريد الكتروني لحل مشاكل القراء وعرضها كل اسبوع وحساب تاريخ النسبة المئوية بين المحبين كما قلت لي من قبل مع ذكر احرف اسم صاحب الرسالة وانت ترد لنا ببعض الحلول
وتبقي فكرة حلوة لتطوير مدونتك وجعلها من اجمل المدونات بالنسبة لي وللقراء باذن الله انا متوقعة لك ان يكون لك قراء كتير للمدونة بتعتك
امضاء معجبة بيك
من غرف النت انت تعرفني بالتاكيد
ن. ن
سلام